اعراض الالزهايمر 1 , ما هو الازهايمر؟الأعراض , الأسباب , والوقاية ,

الزهايمر من الأمراض الشائعه بين فئهكبيرة السن ،

وعاده ما تخرج فمرحلة الشيخوخه ،
وتعني فقدان الذاكره و عدم تذكر العديد من الأمور العاديه و فيما يلى أهم أعراضة ,
اسبابة .

ما هو الزهايمر:

مرض الزهايمر هو اضطراب عصبى متفاقم يؤدى إلي تقلص الدماغ (ضموره) و موت خلاياه.
داء الزهايمر هو الاسباب =الأكثر شيوعًا للخَرَف؛
فهو حالة

تتضمن انخفاضًا مستمرًّا فالقدره على التفكير و فالمهارات السلوكيه و الاجتماعية؛
ما يؤثر سلبًا فقدره الشخص على العمل بشكل مستقل.

تتضمن المؤشرات المبكره للمرض نسيان الأحداث الأخيره أو المحادثات.
ومع تفاقم المرض،
سيشعر المصاب بداء الزهايمر باختلال شديد فالذاكره و يفقد القدره على أداء المهام اليومية.

من الممكن أن تحسِّن الأدويه من الأعراض مؤقتًا أو تبطئ تفاقمها.
وفى بعض الأحيان،
يمكن أن تساعد هذي العلاجات الأشخاصَ المصابين بداء الزهايمر على زياده الأداء الوظيفى و المحافظة على اعتمادهم على

أنفسهم لبعض الوقت.
كما ممكن أن تساعد البرامج و الخدمات المختلفة على دعم الأشخاص المصابين بداء الزهايمر و مقدمي الرعايه لهم.

حتى الان لا يوجد علاج لدرجه الشفاء من داء الزهايمر أو إيقاف التغيرات التي يحدثها فالدماغ.
وفى مراحل متقدمه من المرض،
تؤدى المضاعفات

الناجمه عن التدهور الخطير فو ظائف الدماغ،
مثل الجفاف أو سوء التغذيه أو العدوى،
إلي الوفاة.

 

 الأسباب

الأسباب الدقيقه و راء الإصابه بداء الزهايمر ليست مفهومه تمامًا.
ولكن بشكل أساسي،
ثمه بروتينات فالدماغ لا تؤدى و ظيفتها على نحو

 

طبيعي،
وتؤثر فعمل خلايا الدماغ (الخلايا العصبية) و تطلق سلسله من المواد السامة.
فتتعرض الخلايا العبنوته للتلف و تفقد الاتصال بين بعضها البعض و تموت فالنهاية.

 

 

ويرجح العلماء أن داء الزهايمر يحدث فمعظم الأشخاص بسبب مجموعة من العوامل الوراثيه و البيئيه المتعلقه بنمط الحياة و تؤثر فالدماغ بمرور

 

الوقت.

ويحدث الزهايمر فأقل من 1% بسبب تغييرات و راثيه محدده تتسبب فأن يُصاب الشخص بالمرض.
حيث ينتج عن هذي الحوادث النادره عادةً ظهو

 

ر المرض فمنتصف العمر.

ويبدأ التلف فأغلب الأحيان فمنطقة معينة من الدماغ تتحكم في

 

الذاكرة،
ولكن تبدأ العملية قبل ظهور الأعراض الأولي بأعوام.
ثم ينتشر

فقدان الخلايا العبنوته فمناطق أخري بالدماغ بوتيره متوقعه إلي حد ما .
وينكمش الدماغ بشكل كبير بمجرد الوصول إلي المراحل المتأخره من المرض.

ويركز الباحثون الذين يحاولون فهم اسباب الإصابه بداء الزهايمر على دور نوعين من البروتينات:

اللويحات.

يمثل بيتا أميلويد جزءًا من بروتين أكبر.
وعندما تجتمع هذي الأجزاء معًا،
يبدو أن لها تأثيرًا سامًا فالخلايا العصبية،
كما تعطل الاتصال بين الخلايا.
وتشكل هذي العناقيد ترسبات أكبر تسمي لويحات أميلويد التي تتضمن أيضًا بقايا خلويه أخرى.


الحبيكات.

تؤدى بروتينات تاو دورًا معينًا فالدعم الداخلى للخليه العبنوته و نظام النقل الخاص فيها لحمل العناصر الغذائية و المواد الأساسيه الأخرى.
وفى داء الزهايمر،
يتغير شكل بروتينات تاو،
فتنتظم على هيئه أشكال تسمى

 

الحبيكات العبنوته الليفية.
حيث تعطل الحبيكات نظام النقل و تسمم الخلايا.

الوقاية


لا ممكن الوقايه من داء الزهايمر.
لكن،
يمكن تعديل نمط الحياة لتجنب عدد من عوامل الخطر التي ممكن أن تؤدى إلي الإصابه بداء الزهايمر.
وتشير

 

الأدله إلي أن التغييرات فالنظام الغذائى و ممارسه التمارين و اتباع العادات الصحية،
كالخطوات التي تحد من خطر الإصابه بالمرض القلبي الوعائي،
قد تقلل أيضًا من خطر الإصابه بداء الزهايمر و غيرة من الاضطرابات التي تسبب

 

الخَرَف.
وتتضمن خيارات نمط الحياة المفيد لصحة القلب التي ربما تقلل من خطر الإصابه بداء الزهايمر ما يلي:

ممارسه الرياضه بانتظام


تناوُل و جبات متوازنه من المنتجات الطازجة،
والزيوت الصحية،
والأطعمه منخفضة الدهون المشبَّعة،
مثل النظام الغذائى المتوسطي


اتباع إرشادات العلاج للسيطره على ارتفاع ضغط الدم و السكرى و ارتفاع الكوليسترول


طلب المساعدة من الطبيب للإقلاع عن التدخين،
إذا كنتَ مدخنًا

اعراض الالزهايمر 1