القاء ادونيس فشهر ايار سنة 1994 عدد اربع محاضرات
فى مكان يسمي الكويج دوفرانس و كانت هذي المحاضرات
عند الشعرية العربية حيث انه كان يعرض الملامح الشعريه
ويبرز اهميتها كما انه كان يبرئ مدي الابداع الشعري على مر العصور
واكد ادونيس ان الشعرية اصلة نشات فالجاهلية و كان يلقي
شفويا بعدها وصل الينا فهذه الايام مدون فروايات و اوضحت
هذه الروايات مدي تاثير الشعر بالخصائص الشفوية السابقه
وفى محاضرة ثانية تناول بها القضاء القرانى حيث انه كالقران
انة كان قطيع فالعصر الجاهلي و عن كيفية فالعصور الاتيه
تم تاسيس اللغة و كتابة الشفوى و تقدمت الثقافات و ظهر فكر التاويل
والتامل و فمحاضرة ثانية تناول بها النقض للشعر العربي
واظهر بها خصائص حداثة الشعر و فمحاضرة اخيرة تحدث
بتوسع عن جديدة الشعر و اوضح ان عصر الحداثة يتوقف على قله
الثقافة العامة و ان الجديدة ستبقي دائما بين القوة و الضعف