كلام سوداني جميل , خواطر صداقة باللهجة السودانية

-افتش زاتى فجواك و انت قريب و ما القاك،
فارش

رموشى لى لقياك،فارد ايدينى لى دنياك عشان لحظة

القي رضاك،انسي ضياعى بى رؤياك لأنى فيك

ومابنساك و كيف اصبح و امسى بلاك،كيف افرح بدون

ألقاك و كيف أسعد و انت هناك؟.

-تبقي جميع الدنيا سمحه لما بس هاتفك يواصل،ترحل

احزانى العميقه و يستقر فرحى المسافر،اصلو شوقك

فينى راسيمنتظر عينيك تراسل،
ابقي و اصل ما العيون

الفى انتظارك شوقها زي مطر الفواصل.

-يا مشتول جوانا محكر..
يامغروس فذاتنا و اكتر..

مابننساك محال ما بنقدر..
لو طولنا الغيبه عليك اكيد

بنفكر و فيك بنتذكر

-أحبابي هم الذين ذكراهم لا يبارح خيالي..
إن صليت

كانوا معى فدعواتي..
وإن تصدقت أهديتهم

حسناتي..
وإن تلوت القرأن رجوت لهم ختمات

الخوالي..
لو تعلمون قدرهم،
هم عيوني على مد

الزماني.

-ممكن انسي ربيع حياتي و انسي مشوار ذكرياتى و اقفل

ابواب امنياتى إلا انت البيك بهاتي..
إنت روحك

مالكه روحى أما ذاتك ياها ذاتي،
ممكن ابعدأى خاطر

ولو يصبح سيد الخواطر إلا انت الفيك بخاطر مهما كان

نوع المخاطر.

-اشتقت ليك ،
،،
اشتقت للحظه البتسرق عمري كلو

تجيبوا ليك،اشتقت للنجم البسافر فالخيال يرحل

يجيك،
اشتقت و الشوق مستحيل فدربو يتمرد

عليك.

-كون كذاب لو اترددت شان استقبلك جواي..
ولو

قاومت السيف بريقو بلخبط الهداي،
صحيح قبلك شراع

الدهشه ما صفق و لا كان العرق و داي..
دى حتى

الاغنيات قبلك حروف ابياتا كانت..
سااي.

-مساءاً يلهم الشعراء شهدا من بديع القول و صفاً

يستميح العذر من عينيك ان يأتي،
كما يهوي الخيال..

مساءًا يكسب الاحساس دفئاً و عذوبه و الصباحات

خصوبة،
يبدو فالعينين سحرًا،
ثم يأبي ان يقال.

-نحن ما ناسين عيونك ،

انت ما تنسانا برضو .
.
لو

نفارق لحظه طيفك يبقي طول النيل كعرضو،
أطري

بالدعوات حبايبك لما تدى المولي فرضو.

حلوو