الوالد هو الظهر و الأمان و الحماية الوالد سندنا فالحياة و مصاعبها القلب الكبير الذي يتم اللجوء إليه
لحل المشاكل و الأخذ بالنصيحه و الاحتماء من أى مخاطر الأب دائما بالنسبة لأولادة هو العقل و القلب
القسوه و الحنان و القوه للأب دور عظيم فحياة أولادة منذ أن كانوا صغيرة و إلي أن يكبروا يظل الأب
يخاف عليهم و يحميهم بكل ما أوتى من قوه و يلبى متطلبتهم و يعلمهم لذا أمرنا الله ببر الوالد و بر الأم ايضا
يجب سماع كلامة و خفض الصوت فو جودة و تلبيه أوامرة و أحتياجاتة و زيارتة و العمل على راحته
والبعد عن أذيتة أو عقوقة و العند معه و أدخال الفرح و السعادة على قلبة و خدمتة و فعل ما يصنحنا به
وطاعتة فيما يرضى الله و العمل على أرضاءة و الأحسان إلية و تخصيص يوم للترفية عنه
والخروج معه إلي الأماكن التي يحبها او لزياره أقاربة و أصدقاءة زيارتة و اعطاءة حقة بدون
تقصير فيكفيك دعاء و الدك لك و كما ستعامل و الدك سيعاملك أبناءك كله سلف و دين فالاب له منزلة
خاصة فالقلب منغيرة كان ضهرنا اتكسر و لم يعد هنالك اي ساتر لنا و الشعور بانك خالي من كل
الفرح الاب هو الشخص الوحيد الي بيتمني اولادة يكونوا اقوى منه و مهما عملوا بيتقلبوة بصدر رحب
بدون اي انزعاج و يعمل على تخفيف الامهم فعلي الاولاد قولله كلمه حاضر و ان يطيب بخاطر و الده
والوثوق فكل قراراتة و كلامة لهم و السماع لكل ما ينصح فيه حتي لو كان باسلوب خاطىء فقط ليس
علي الابناء الا الاصغاء و الاحترام حتي لا يحدث فجوه بين الاب و اولادة فهو بالنسبة لهم جميع شيء جميل
في هذي الدنيا و عليهم الرفق فيه و عندما يكبر فالسن التاكد من مراعاتة و تلبيه طلباتة بقدر الامكان
كيف ابر و الدى ,
ماتفعلة لرضا و الدك
كيف ابر و الدي