كان سيدنا محمد من بداية نزول الوحي مهتم بأن يتقن الصحابة القرآن كما أنزل عليه
حتي يتم تواترة بشكل صحيح و بالفعل نجح فذلك فنجد بالفعل من حفظ منهم
القرآن بعد هذا وضع للقرآن قواعد تسمي بالتجويد و هذا رغبه فتحسين المخرج لكل
حرف و الأخذ و الالتزام فيه فرض يأثم تاركة لانة يحفظ اللسان من نظق عبارات القرآن
بشكل خاطىء و لتحري جميع الأحكام لا بد من التروي قليلا أثناء التلاوه حتي يأخذ كل
حرف حقة كاملا بمعني تحقيق مبدأ التوسط لا بالاسراع و لا بالبطء و ممكن تعلم الاحكام
بالتلقين بمعني ترديد و راء المحفظ كما يقول بدقه دون تفسير الحكم و هذي الطريقة
تخدم فئه الأطفال وكبيرة السن ممن فاتة التعليم بالمدارس أو تعلم الأحكام عن طريق
دراستها بشكل كلي أثناء التلاوه و هذي الكيفية تنال إعجاب الكثيرين نظرا لان كل
دائما كثيرا ما يبحث عن أي شيء مبهم أمامه
مقدمه فعلم التجويد
ماأروع تلاوه القرآن بإتقان الأحكام
مقدمه فعلم التجويد
- درس مقدمة في علم التجويد